اهميه فيتامين ( د ) بالنسبه للام وطفلها ، فيتامين د ، عراض فيتامين د |
اهميه فيتامين ( د ) بالنسبه للام وطفلها ، فيتامين د ، عراض فيتامين د |
وعاده يمر بدوره حيويه فى الجسم من خلال " الامعاء ، الكبد ، الكليتين " ليعملوا على انتاج مركب خاص من هذا الفيتامين يؤثر بصورة رئيسية على الصحة والكفاءة الوظيفية للعظام والأسنان والعضلات ..
ويلعب فيتامين د المتوفر فى مصادر غذائيه كثيره دورا رئيسا فى بناء عظام قويه و اسنان جميله حيث انه يعمل على تنظيم مستوى أملاح الكالسيوم والفسفور في الدم وهي المعادن الرئيسية المكونة للعظام ، ويتم هذا التنظيم فى الدم عن طريق عمل فيتامين د على زيادة امتصاصها في من المواد الغذائية المهضومة بالأمعاء الدقيقة وتقليل إفرازها مع البول .
ويعمل على ترسيب الكالسيوم في العظام والأسنان . وبهذا يعمل على بناء العظام من خلال تحويل الأجزاء الغضروفية اللينة إلى أجزاء عظمية صلبة مما يسمح ببناء الهيكل العظمي ..
و وظيفة فيتامين (د) هو تسهيل امتصاص الكالسيوم، وبذلك فإنه كلما زادت كمية فيتامين د التي يحصل عليها الجسم زادت أيضا كفاءة الجسم في امتصاص الكالسيوم ، وتتوقف كمية فيتامين د التي يحصل عليها الفرد على : عن طريق الطعام ،التعرض لأشعة الشمس لتكوين الفيتامين بصورته النشطة تحت الجلد ، ويوضح الدكتور أشرف أن الدراسات أثبتت أن زيادة الفسفور في الطعام مع نقص تناول الكالسيوم يؤدى إلى زيادة هرمون Parathyroid في البلازما وبالتالي تؤثر على مدى الاستفادة من الكالسيوم وعلى صحة العظام ، ويوصي الاطباء بأن تكون نسبة الكالسيوم إلى الفوسفور من 1: 1 إلى 1: 2 .
اما بالنسبه للمرأه الحامل فقد لاحظ الباحثون أن نقص فيتامين د قد يكون عاديا لدي السيدات الحوامل و اللاتي يتمتعن بصحة جيدة ، لذلك فمن المهم تناول أقراص فيتامين د المكملة أثناء الحمل ، و التعرض لأشعة الشمس لمدة 15 دقيقة مرتين بالأسبوع يساعد الجسم على تكوين فيتامين د تحت الجلد ..
وأهم مصادر الطبيعية لفيتامين ( د ) هو تصنيعه من الكولسترول في الجلد بعض تعرضه لأشعة الشمس فوق البنفسجية . وهناك مجموعة من المواد الغذائية الغنية بفيتامين ( د ) أهمها الحليب ومشتقاته كاللبن والجبن والقشدة والزبدة ويوجد أيضا في البيض وزيت السمك والكبد وأطعمة أخرى متعددة . ولكن المصادر الرئيسية لتزويد الجنين والطفل الرضيع بفيتامين ( د ) يمكن تلخيصها بالتالي:
مخزون الأم الحامل أو المرضع من فيتامين د .
محتوى حليب الأم المرضع من الفيتامين وهذا يرتبط ارتباطا مباشرا بمخزون جسمها من فيتامين د.
التوليد الذاتي لفيتامين د من جلد الطفل وهي عملية ترتبط مباشرة بمدى كفاية تعرضه لأشعة الشمس .
المصادر الغذائية والتي عادة ما لا يعتمد عليها في هذه المرحلة العمرية كمصدر لفيتامين د .
مخزون الأم الحامل أو المرضع من فيتامين د .
محتوى حليب الأم المرضع من الفيتامين وهذا يرتبط ارتباطا مباشرا بمخزون جسمها من فيتامين د.
التوليد الذاتي لفيتامين د من جلد الطفل وهي عملية ترتبط مباشرة بمدى كفاية تعرضه لأشعة الشمس .
المصادر الغذائية والتي عادة ما لا يعتمد عليها في هذه المرحلة العمرية كمصدر لفيتامين د .
نصيحة: تناولي الأطعمة المفيدة ومارسي الرياضة بالإضافة الى التعرض لأشعة الشمس لكي تحصلى على جسم صحي خالٍ من الأمراض
و يعتبر مرض هشاشة العظام واحداً من الأمراض الشائعة ليس فقط بين الكبار بل بين فئة الأطفال أيضاً، حيث يوضح الدكتور طلعت سالم، استشاري طب الأطفال وحديثي الولادة، عضو الجمعية المصرية لصحة الطفل، أن مرض لين العظام يأتي من عدة أسباب:
إما نتيجة نقص فيتامين "د" أو بسبب التمثيل الغذائي أو نقص الفوسفات أو نقص الوزن الحاد أو ضعف البنية أو التهابات الأمعاء، وأكثر الأطفال الذين يعانون من لين العظام يتناولون لبنا صناعيا.
وعن علاج هشاشة العظام يقول: أن علاج لين العظام يعتمد بالأساس على تحديد سبب المرض حيث يتناول الطفل الفيتامين الذي يفتقده، لأن النسيج العظمى يتكون من مادة بروتينية وهى "الكولاجين"، وهى المادة التي تحفظ للعظم هيئته وتعمل على مرونته حيث يحتوى هذا النسيج على الكالسيوم والفوسفات اللذين يكسبان العظم القوة والصلابة والمرونة.
إما نتيجة نقص فيتامين "د" أو بسبب التمثيل الغذائي أو نقص الفوسفات أو نقص الوزن الحاد أو ضعف البنية أو التهابات الأمعاء، وأكثر الأطفال الذين يعانون من لين العظام يتناولون لبنا صناعيا.
وعن علاج هشاشة العظام يقول: أن علاج لين العظام يعتمد بالأساس على تحديد سبب المرض حيث يتناول الطفل الفيتامين الذي يفتقده، لأن النسيج العظمى يتكون من مادة بروتينية وهى "الكولاجين"، وهى المادة التي تحفظ للعظم هيئته وتعمل على مرونته حيث يحتوى هذا النسيج على الكالسيوم والفوسفات اللذين يكسبان العظم القوة والصلابة والمرونة.
ومن أعراض هشاشة العظام عند الأطفال:
التأخر في المشي والتطورات الطبيعية للنمو وظهور بعض الملامح في الأيدي والأرجل أو في نهاية العظام والكعبين وأحيانا في الرأس فيكون حجم الرأس أكبر من الطبيعي.
ويضيف الدكتور طلعت، ننصح بضرورة التغذية الصحية السليمة والتركيز على المواد البروتينية والابتعاد عن تناول المشروبات الغازية وتعرض الطفل لأشعة الشمس غير الضارة، بالإضافة إلى ضرورة ممارسة الرياضة والحركة منذ الطفولة